اكتب كل الأفكار التي تتبادر إلى ذهنك ، ولا تصنفها على أنها رائعة أو سخيفة ؛ سجلهم. الآن ، لاحظ تلك الأجزاء وقم بتوصيلها في مخطط واحد. أيضًا ، عند بناء مخطط تفصيلي ، لا تبني مخططًا هرميًا ؛ ضع قائمة بالمواضيع التي تريد معالجتها أولاً. يمنحك المخطط التفصيلي بنية كافية للتغلب على اللوحة القماشية الفارغة مع ترك مساحة للاكتشاف.
إذا أحسنّا الدخول إلى قلب وعقل القاريء من خلال المقدمة، نكون قد نجحنا في تخطّي عتبة المقال، ودخلنا إلى فنائه وباحته، فيظهر مضمون المقال، ويبدو لنا شيئًا فشيئًا, ولابد في العرض من أن يكون:
هنالك العديد من الطرق لصياغة مقدمة المقال، نذكر منها: سرد أطروفة.
تعريف إدارة فريق العمل وما هى واجبات ومهام ادارة الفريق
حيث يتم في الخاتمة معالجة كل الأفكار، والتي تم طرحها في المقال، ويكون ذلك بشكل مختصر.
أخيرًا، يمكنك أيضًا خدمات كتابة المقالات بيع مقالاتك مباشرة إلى المجلات والمنشورات الأخرى.
لا تحتاج المقالات القصيرة إلى صراع رئيسي أو عقدة أو حل، ويمنح ذلك للمقالات القصيرة فرصة أن تكون نهايتها مفتوحة على عكس كتابة الرواية أو القصص القصيرة التي يجب أن تكون النهايات بهما محددة والأسئلة مُجابة.
هناك قاعدة عملية مفيدة لعملية موقع إلكتروني الكتابة الحرة وهي ألا ترفع قلمك عن الورقة مزيد من المعلومات أو أصابعك عن لوحة المفاتيح كتابة المقالات طيلة المدة التي حددتها للكتابة، هذا يعني عدم قيامك بقراءة ما تكتبه في نفس الوقت أو مراجعتك للإملاء والنحو وعلامات الترقيم.
أيضًا سيساعدك هذا المخطط على استذكار العلاقات التي تربط التفاصيل بعضها ببعض، وكيف تستخدم المقتبسات التي اخترتها لدعم وجهة نظرك.
قل وداعًا للعقبات الإبداعية ومرحبًا بالإنتاجية. احصل على أفكار جديدة ومبتكرة لمشاريعك.
احصل على المحتوى الخاص بك بعد كلمات قليلة ، أو مزيد من المعلومات انتقل خطوة بخطوة.
ماذا الآن؟ لحسن الحظ ، هناك العديد من الأدوات والتطبيقات المتاحة عبر الإنترنت التي تجعل كتابة المقالات أمرًا سهلاً. تساعدك هذه الأدوات في التحرير الذاتي ، والتحقق من قضايا القواعد النحوية والسرقة الأدبية ، وإضافة اقتباس ، وغير ذلك الكثير ، مما يساعد في كتابة مقالات أفضل وزيادة إنتاجيتك.
المقـال: تعريفه، وأهميته، ومكوناته، وأنواعه، ونماذج عليه.
ومع ذلك، إليك ثلاث نصائح عامة يمكن أن تساعدك في كتابة مقالات أفضل: